عقد بيت ثقافة نقادة بالتعاون مع قسم الموهوبين، اليوم الثلاثاء، ندوة ثقافية بعنوان " السينما ثقافة مجتمعية" بمدرسة الراهبات الإعدادية بنات، في إطار مبادرة "ثقفني شكرًا" وبرنامج تنمية الصعيد ثقافيًا, بحضور مهني موسي، عضو نادي الأدب، جرجس ثروت، عضو إتحاد كتاب مصر، إسراء عبد الحميد، رئيس قسم الموهوبين بنقادة، خالد المنشاوي، وكيل بيت ثقافة نقادة، رأفت كمال، مدير المدرسة.
قالت إسراء عبد الحميد، رئيس قسم الموهوبين، إن المبادرة تقام بالتعاون بين إدارة الموهوبين والثقافة في إطار مبادرة ثقفني شكرًا وبرنامج تنمية جنوب الصعيد، لافتةً إلي إختيار 10 مدارس متميزة علي مستوي الإدارة لإقامة عدد من الندوات المتنوعة فيها.
وتابعت عبد الحميد، حديثها عن مدينة نقادة وعلاقتها بالثقافة التي قامت فيها والتي تفتقدها في هذه الأيام، مؤكدةً أن الهدف من الندوات هو توعية الطالبات وإثقالهم ثقافيًا في شتي المجالات وإكتشاف الموهوبات منهن.
وأوضح جرجس ثروت، عضو إتحاد كتاب مصر، أن السينما شهدت تطور كبير إمتد عبر مراحل زمنية مختلفة، بداية من التصوير المتحرك والتليفزيون، شارحًا تعريف السينما والتليفزيون والإذاعة.
وأشار ثروت، أن هناك تصنيفات للدراما تدور فكرتها حول 35 عنصر في جميع المجتمعات الاوروبية والمصرية، مؤكدًا أن مصر أول من عرفت نوادي السينما ومن بعدها الجزائر وتونس.
ونوه عضو الإتحاد، إلي أن السينما في هذه الأيام إختلفت عن دورها المنوطة به وهو تحول الواقع إلي سيناريو وأفلام وأصبحت تعتمد علي العكس.
وأشار ثروت، أن هناك تصنيفات للدراما تدور فكرتها حول 35 عنصر في جميع المجتمعات الاوروبية والمصرية، مؤكدًا أن مصر أول من عرفت نوادي السينما ومن بعدها الجزائر وتونس.
ونوه عضو الإتحاد، إلي أن السينما في هذه الأيام إختلفت عن دورها المنوطة به وهو تحول الواقع إلي سيناريو وأفلام وأصبحت تعتمد علي العكس.
وأختتم مهني موسي، عضو نادي الأدب، الندوة بإلقاء 3 قصائد من أشعاره ومنها أحبك يا مصر وأخري عن نصر أكتوبر التي شارك فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق